الأربعاء، 3 سبتمبر 2008

وجهة نظر

قامت وزارة التربية والتعليم ـ تطبيقا للسياسة الحكيمة فى الزمن السعيد ـ بتبنى فكر المثل القديم ( يموت المعلم ولا يتعلم ) وحرصت على وضع الضوابط والقيود فى هيئة احتبار مثل (اين كم بعد الموت ) او مثلا ( الى متى يعيش السلطان ) فان وضعت رقما فانت ناوى تقصف عمره ، وان احجمت فانت جاهل وتطمع فى زيادة راتب غير مستحقة لانها ستكون خصما على حساب الحصص الموزعه على السادة بطانة السلطان بحكمة وحسب درجة القرابة ، مع العلم ان الجابى عمل بهلوان لجمع الاموال من افواه الارانب

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

شكرا على الموضوع اللذيذ، وربنا يبعد عنا شر الكرباج السودانى !