الحرمة لو تعشق راجل
الحرمة لو تعشق راجل تتبعترتحت الرجليين
تتشحتف ولحد مايجي بتجيبه مسكاه من فين
وتداري وجوده في كيانها يتغطي برموش االعين
والراجل لو عازها تجيله ده بعينه وبخلع دروسه
ويبوس الارض ورجليها وبتغضب مابترضي تبوسه
وتبيع له غرامها بقطارة والقطرة علي قد فلوسه
وجمالها زاهي وملعلط وفي الرقة قول ورقة بفرة
بتجرح لو تغضب ثانية ولسانها احمي من الشفرة
والحب البارد في عنيها بتشوفه في الضحكة الصفراء
هناك 4 تعليقات:
أرجو ألا تقصد التعميم فى هذه القصيدة .. لأنى أعتقد أنك تقصد أنثى محددة أو حتى مجموعة منهم على شاكلة خاصة
لانك تصورها كما الشحات التركى حسنة وأنا سيدك .. فهى تعشق وتتوجع من ذلك ولما يأتى تتمنع وتبدأ بالمساومة ولسان حالها بيقوله أرمى بياضك .. وأرى أن هذا النوع من النساء قد إنقرض إلا فى أماكن خاصة .. لان العادى الآن إذا رغب الشاب والفتاة الاقتراب من بعضهما فيكفى أن يذكر الكلمة السحرية (جواز عرفى) هذا هو عندنا .. أما فى الخارج فحدث ولا حرج لان العلاقة بين الرجل وأى إمرأة لا يستهجنها المجتمع هناك حتى أن الأم تنزعج إذا ظلت إبنتها عذراء بعد سنة السادسة عشر ويمكن أن تتقبل العزاء فيها إذا وصلت لسن العشرين .. وإذا حضر صديق لمنزل تلك الفتاه بعد هذا السن .. تعيش أسرتها فى حالة تعبيئة حتى تقدم له كل سبل الراحة كى يكرر هذه الزيارة
بسم الله الرحمن الرحيم
بالنسبه للمكتوب عامه فانا أرانى امام شاعر الحس بشار بن برد..فقد صلت وجلت فى وصف مابداخل الانثى تجاه الرجل ..فهى تعطى بغزارة حين تريد ..وتمنع حين تطال بالعطاء
جميل جدا جدا وصادق مائه بالمائه تشبيهك هذا يافندم..
اما من ناحيه تعليقى كقارئه ..فانا أشجب تماما ما كتبت ..ولم تكن هذه طريقتك او اسلوبك فى الكتابه سابقا يا بيرم الكل وزجالهم..
اقولها لك كما سبق وان قلتها من قبل..انك لن تجد انثى تعلق على ما كتبت هذه المره , لما به من معانى خفيه تخدش الحياء..فرفقا بالقوارير ومشاعرهن حتى يستطيعوا الرد او المشاركه بالتعليق.
وأخيرا سيدى الفاضل لك كل الشكر على سعه صدرك لنا ولتعليقاتنا
ورد الغصــــــــــون
صديقي مصطفي
من اين لك هذا فما وصلت اليه لم اعنيه :)
تحية وسلام ولاسلام مع بني اسرائيل
عزيزتي ورد الغصون
كان ردي علي التعليق السابق انك تقراين المعني في بطن الشاعر واليوم وصلت الي مالا اعنيه وفهمت مالاارمي اليه
تحية وسلام ولاسلام مع بني اسرائيل
إرسال تعليق