رباعيات الوان 2
يارقة ياخفـــــة
يارقة ياخفـــــة ياوش القمر
حورية ياحوا واســمك سمر
قلبي مسلم وقلبك حجــــــر
ده قسمة ونصيب وحكم القدر
اخوان ودول اشرار
اخوان ودول اشرار في الطبع زي حمار بعد النهيق زرط
للحكمة قلبه اتحوج وخط سيره اتعوج في الارض بيفرط
ماشي بشرع الـــــغاب داعي لكن كداب في الدم يتورط
بيهم زماني فسد بال الحمار علي الاسد والعامشة تتشرط
تشكك في ديني
تشكك في دينــــــــي وفي مذهبي
ياجسم الجـــــاموسة
ومخ الصبي
الي حــــــــــيث القت يا اكبر غبي
ومنتش شهيد لانك اكيد خصيم النبي
بيرم المصري
هناك 8 تعليقات:
رقة وخفة دى تهيؤات وسواء كان إسمها سمر أو فتكات فالقلب حجر وليس وحده .. هى كلها حجر .. هى تمثال مازلنا نعبده ونحن الذين أضفنا لها تلك الصفات الشاعرية من تغفيلنا ولكنها بكل أسف هى أبعد ماتكون عن ذلك .. والوجه الصريح لها هو جولدا مائير ومارجريت تتاشر
هنا الشاعر كان واقعياً وليس خيالياً .. فالإخوان أشرار نعم .. زى الحمير نعم بل أكثر من ذلك بكثير .. وكونه ينهق ويزرط فطبيعى فهو يعيش ليأكل ويقتل ويخرب ومن ضمن أشكال التخريب التفريط فى الأرض والتفريط فى العرض والكذب صباح مساء .. هل هناك أسوء من أن يقف مرسى ويتوعد قتلة جنودنا الصائمين ويعد بأنه سوف يحاسب القتلة .. وهو يعرف من الفاعل قبل أن يفعل ذلك وباركه وسمى زعيم القتلة بأمير المؤمنين .. هل يمكن أن يكون هناك تجسيداً لحمار مثل الظواهرى أن يبول على الأسد مثل الجيش المصرى .. ولكنه هذا فى غفلة لأن الخسة من طباع الخنازير .. فآسف للشاعر لأنى معترض على تشبيههم بالحمير .. فهى أسوء من الخنازير
أما كونه يشكك فى دينى ودين كل مخلوقات الله إلا هم فهذا ضمن الغباء واستمراراً لنهجه الذى يتحكم فيه مخة التخين .. ومن مسلسل غبائهم أنهم يقتلون ويصيحون أثناء القتل (الله أكبر) .. طبعاً الله أكبر ولكن على من يا أغبى من كلبة يزيد
اكثر ما اشتاقت اليه صوتك والقائك :)
تحياتى استاذى :)
مواضيع كلها رائعه مشاء الله الف شكر
كلمات رائعة جدا
مشكور اخى
صديقي العزيز مصطفي
لا اجد تعليق علي التعليق لانه ابان ووضح وشرح المستغلق واظهر مافي جوف الشاعر
تحياتي وسلام ولاسلام مع بني اسرائيل
ابنتي العزيزة الغالية كارمن
اسعدني جدا حضورىك بعد طول انتظار فاهلا بك وسهلا
تحية وسلام ولاسلام مع بني اسرائيل
الاخوة نايف الشهري و "انتيكات"
اسعدني مروركم ومشكور فعلكم
وتحية وسلام ولاسلام مع بني اسرائيل
رائع دائما .. كما عهدناك
إرسال تعليق